النماذج التي قدَّمها لنا القرآن الكريم على مستوى الإمكانات، عندما قدم لنا نموذجاً عظيماً هو نبي الله سليمان -عليه السلام- نبي الله سليمان -عليه
التكبر هو يتولد- في كثيرٍ من الحالات، أو في كل حالاته- عن العجب والغرور، الإنسان الذي يعجب بنفسه: إما لوهمٍ، يتوهم نفسه أنه صاحب كمالٍ
فالله "جلَّ شأنه" عندما يقول: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا}؛ لأن كل ما يمكن، وأسمى ما يمكن، وأعظم ما يمكن، وأهم ما يمكن أن
أن رسالة الله تعالى تمتلك من عناصر القوة والتأثير والنجاح ما لا مثيل له في أي مشروعٍ آخر، ونذكر بعضاً منها باختصار: أولاً: هي رسالة الله ودينه الحقَّ،
والرسول "صلوات الله عليه وعلى آله" قال عنه الله "سبحانه وتعالى" وهو يذكِّرنا بعظيم منته علينا برسوله، قال "جلَّ شأنه": {هُوَ}، يعني: الله